إنتشار كثيف في منطقة السجاد الأحمر حيث وضعت كرسي الحكم "وسادتان" وبيدي الريموت كنترول مابين إنتفاضة طرابلس وبين ولادة من الخاصرة وبدأ القصف.!
لم تمضي ثواني إلا وتم قصفي وكأأن القصف جاء عابر القارات بصواريخ بعيدة المدى وفالحقيقة تم إرسال أحد الجنود خلسة في الظلام الدامس وزرع السم في جسدي دون أن أشعر وبعدها هرب الجندي.
لم تمضي ثواني إلا وتم قصفي وكأأن القصف جاء عابر القارات بصواريخ بعيدة المدى وفالحقيقة تم إرسال أحد الجنود خلسة في الظلام الدامس وزرع السم في جسدي دون أن أشعر وبعدها هرب الجندي.
من قائد غرفة العمليات إلى الجندي المجهول :
أرجو عمل اللازم وتفجير المؤسسة التي تم زرع السم فيها.
مجرد ثواني وإستشرى السم في جسدي!
مجرد ثواني وإستشرى السم في جسدي!
قلت في نفسي :
سقاط سقاط
سمسوم سمسوم
فليت فليت
أنا معي الملايين لكي أرش وأطهر الأنجاس.
رميت كل شي في يدي وهرعت مسرعآ إلى البحث في منطقة السجاد الأحمر لم أرى إلا الزحف المقدس لجحافل "النمل الأسود" ..)